"الشاطئ المخفي" في جزر "ماريتا" في المكسيك، وهو واحد من أغرب الشواطىء في العالم، حيث يقع على عمق عدة أمتار من تلك الجزر، ويعتقد أنه تكوٌن جراء إنفجار القنابل، حيث كان موقعًا لتجارب التفجيرات، في بدايات القرن العشرين.

جزيرة "هاربر" إحدى جزر "البهاما"، وتتميز بشواطئها الوردية التي تمتد على مسافة عدة أميال.

شاطىء من رمال البازلت الأسود، بالقرب من شبه جزيرة "ديرهولاي" Dyrholaey))، وهي جزيرة بركانية تكونت بفعل البراكين النشطة.

"شاطىء الزجاج"، ويقع ضمن حديقة "ماكريكر"بارك العامة في "كاليفورنيا"، وتأتي غرابة هذا الشاطىء من أنه تكوٌن من دفن النفايات في الرمال بعد الحرب العالمية الثانية، إلى أن أوقفت الحكومة ذلك، وبمرور الوقت أدت الأمواج إلى تآكل البقايا الزجاجية للنفايات، وانتشرت على سطح الشاطئ ليصبح مظهراً جذاباً.

"شاطئ الكاتدرائية" في إسبانيا، والذي يعد أحد أجمل وأغرب الشواطئ في العالم كله، ويقع بالقرب من إقليم Ribadeo”"، ويتكون هذا الشاطئ (الفريد من نوعه) من مجموعة من القناطر الصخرية والكهوف.

شاطىء "Koekohe" في "نيوزيلندا"، ويضم صخورًا عملاقة، تشكلت من رواسب قاع البحر القديم منذ نحو 60 مليون سنة، وتشبه تلك الصخور العجيبة هيئة السلحفاة.

"جسر العمالقة" في مقاطعة "أنتريم" على الساحل الشمالي من "أيرلندا"، ويتشكل من 40 ألفاً من الأعمدة البازلتية المتشابكة، وأعُلنت تلك المنطقة كأول موقع للتراث العالمي من قِبل اليونسكو في ايرلندا عام 1986.

"شاطىء الرمال الحمراء" في جزيرة "رابيدا" الواقعة شرق المحيط الهادئ، ويُعتقد أن الشاطىء تكوٌن بسبب أكسدة المواد البركانية.

"شاطئ جزيرة فادو" في جزر "المالديف"، وتتكون على صفحة مياهه أشكالًا تشبه النجوم، وذلك بسبب العوالق النباتية المضيئة.

"شاطىء الصدف" في منطقة خليج القرش في "أستراليا"، ويتكون من عدد هائل من الأصداف، وهو واحد من شاطئيٌن للصدف في العالم كله.

شاطىء "بفايفر" في ولاية كاليفورنيا، الذي يتميز برماله أرجوانية اللون، والتي يعود لوتها إلى الرواسب المعدنية في التربة.